النموذج الاجتماعي للإعاقة أمثلة على
"النموذج الاجتماعي للإعاقة" بالانجليزي
- يركز النموذج الاجتماعي للإعاقة على التغييرات اللازمة في المجتمع.
- يعتمد النموذج الاجتماعي للإعاقة على التمييز بين مصطلحي "الضعف" و"الإعاقة".
- توسع النموذج الاجتماعي للإعاقة ليشمل الأمراض المزمنة وإلى نطاق العمل الأوسع الذي يشمله العلوم الإنسانية الطبيعية.
- في عام 1983، صاغ الأكاديمي المعاق مايك أوليفر عبارة "النموذج الاجتماعي للإعاقة" في إشارة إلى هذه التطورات الأيديولوجية.
- في عام 1983، صاغ الأكاديمي المعاق مايك أوليفر عبارة "النموذج الاجتماعي للإعاقة" في إشارة إلى هذه التطورات الأيديولوجية.
- في عام 1983، صاغ الأكاديمي المعاق مايك أوليفر عبارة "النموذج الاجتماعي للإعاقة" في إشارة إلى هذه التطورات الأيديولوجية.
- في عام 1983، صاغ الأكاديمي المعاق مايك أوليفر عبارة "النموذج الاجتماعي للإعاقة" في إشارة إلى هذه التطورات الأيديولوجية.
- ولم يقدم التوجيه أي تعريف للإعاقة، بالرغم من الحديث في مستندات السياسة السابقة في الاتحاد الأوروبي عن تأييد النموذج الاجتماعي للإعاقة.
- ولم يقدم التوجيه أي تعريف للإعاقة، بالرغم من الحديث في مستندات السياسة السابقة في الاتحاد الأوروبي عن تأييد النموذج الاجتماعي للإعاقة.
- لم يهدف أوليفر إلى أن يصبح "النموذج الاجتماعي للإعاقة" نظرية إعاقة شاملة، ولكن أراده نقطة بداية في إعادة تشكيل كيفية رؤية المجتمع للإعاقة.
- لم يهدف أوليفر إلى أن يصبح "النموذج الاجتماعي للإعاقة" نظرية إعاقة شاملة، ولكن أراده نقطة بداية في إعادة تشكيل كيفية رؤية المجتمع للإعاقة.
- لم يهدف أوليفر إلى أن يصبح "النموذج الاجتماعي للإعاقة" نظرية إعاقة شاملة، ولكن أراده نقطة بداية في إعادة تشكيل كيفية رؤية المجتمع للإعاقة.
- لم يهدف أوليفر إلى أن يصبح "النموذج الاجتماعي للإعاقة" نظرية إعاقة شاملة، ولكن أراده نقطة بداية في إعادة تشكيل كيفية رؤية المجتمع للإعاقة.
- يدل النموذج الاجتماعي للإعاقة على أن محاولات تغيير الأفراد أو "إصلاحهم" أو "علاجهم"، وخصوصًا عندما تكون ضد رغبات المريض، ربما تكون تمييزية ومتحيزة.
- ويحدد النموذج الاجتماعي للإعاقة الحدود النظامية والمواقف السلبية والاستبعاد من المجتمع (بقصد أو بدون قصد)؛ ما يعني أن المجتمع هو العامل المشارك الرئيسي في إعاقة البشر.
- النموذج الاجتماعي للإعاقة هو استجابة لـالنموذج الطبي للإعاقة الذي يعد في حد ذاته تحليلاً وظيفيًا للجسم باعتباره آلة يتم إصلاحها للتوافق مع القيم المعيارية.
- قد يعتبر هذا الكتاب على أنه الخطوة الأولى نحو تبني النموذج الاجتماعي للإعاقة بالنسبة لهذا النوع من الإعاقة، وكان كذلك الدافع لتطوير الاستراتيجيات الحكومية والتراجع عن عزل المعاقين.